مئات الطلاب ينشؤون ضجة في الندوة الأدبية
كان معظم
المجتمع في إندونيسيا هم يظنون أن الأدب أقل اهتمامه للمجتمع. إضافة إلى
الإندونيسيين الذين يعتمدون على المجتمع الصناعي حتى تكون المفاهيم تتعلق بالإحتياج
المادي والعلمي والتكنولوجي تعتمد بشيء مهم نيلها. بجانب أخر، حضور طلاب شعبة
اللغة العربية وأدبها بجامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية الحكومية مالانج
مستمرون على انتاج الأعمال الأدبية لاستعادة رغبة المجتمع في الفن الأدبي. كان
ثلاث روائع الطلاب للترقية بالضبط في قاعة الكلية يوم الأربعاء، ١٦ مارس ٢٠١٦ تحت
الموضوع حكاية الحب والفراشة الزرقاء (من الرواية) وثلاثون يوما (مجموعة القصة
القصيرة). في ذاك اليوم، جميع الطلاب ينقلون إلى قاعة الكلية لاتباع تلك الأنشطة.
"كون عملية هذه الترجمة عرف لطلاب شعبة اللغة العربية وأدبها، متخصص للطلاب
في تركيز المترجم" قال رئيس الشعبة.
في ترقية
هذه التأليفات، يحضر حوالي ٢٠٠ مشاركين ومعظمهم من طلاب شعبة اللغة العربية وأدبها
عن جميع المستوي. علاوة على ذلك، يحضر أيضا عميدة الكلية ورئيس الشعبة وغيرهم من
المعلمين. "كان في محاولة ترجمة هذه الروايتان بالحسنة، نحتاج لقراءة أنواع
الكتب لكي نستطيع أن نغني المفردات ونحتاج أن نعرف فكرة المؤلف لتكون الترجمة غير
خائنة من غرض المؤلف" أكد أحد المترجمين. باستمرار هذه الأنشطة، المستمعون يتذوقون
أنواع الكلمات الأدبية وقليل القصة من الروايات ومناقشتهم. انتهى هذه العملية في الساعة ١١.٤٥
نهارا.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar